بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 28 يونيو 2016

عنترة

يا عنترة
عبلة تبالغ فى الغضب
ما عاد يحلو ذكرها
فى اى أبواب الادب
ما عاد يجدى عبلتك
نصحا صديقى
ولا عتب.
صارت عناقيد الغضب
فى صمتها
تقتل سحابات المطر
الكل أصبح فى خطر
منذ اندلاع الليل فى ثوب النهار
هجر الحمام مدينته
مازال يبحث عن بديل لعبلته
فالكل عبلة والمغادر عنترة
منصور عبد المقصود الشاعر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق