بتدارى
فى ضى عنيكى
مش قادره
تواجه زيف
مشاعر
تحرق البسمه
على خدك
تسيل أوجاع
تصب مرار
فى حلق النهر
تنادى ع السما الصافيه
هواكى
لما أصبح طيف
بيسبح
فى حدود ضيك
فيغرق
فى دموع القهر
ونهر كبير
مهوش قادر
يكون مرسا لأحلامك
على بابك
سنين العمر مخنوقه
بزور مبدوره على أرضك
ف عرضك
داوى أحشائك
من البزره
اللى معطوبه
ف طوبى
للى يوم صانك
وطوبه
فى وش مين خانك
يا مانحة الكل إحسانك
وجامعه
من البشر حسنات
نهارك
مهما طال غيمه
يزقزق ب الادان عصفور
لكن عمره ف ليلة ما مات
منصور عبد المقصود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق